فتاة كوردية إيزيدية حامل وهي في العاشرة من عمرها و اغتصبها أكثر من 100 داعشي
ذكرت صيحفة ديلي ميل الريطانية أنه بعد سيطرة قوات سورية الديمقراطية و قوات التحالف على قرية باغور في ريف ديرالزور
آخر معاقل تم العثور على مقبرة جماعية تضم رفاة أطفال ذكور و إناث يعتقد أنهم لأطفال شنكال الذين تم اختطافهم من قبل التنظيم
وفي نفس السياق وجدت فتاة كوردية إيزيدية في العاشرة من عمرها وهي حامل وبحسب التصريحات أنها اغتصبت من قبل
100 داعشي , و ارسلت الفتاة برفقة قوات التحالف لتتم معالجتها نفسياً , لكن هناك من يعتقد أن تنظيم داعش قد انتهى ؟
لكن لا يعلم العالم بأن المستوطنين الذين تم جلبهم إلى عفرين المحتلة يحملون نفس تلك الافكار التكفيرية حيث كانوا تحت قيادة
الجولاني الارهابي و البويضاني اللذان بايعة القاعدة فيما مضى ,إن ميليشيات المعارضة السورية الإرهابية بدأت بهدم قبور
الاهالي و من ثم كل المزرات الدينية و بعد ذلك بدأت بإجبار الفتايات الصغيرات بوضع الحجاب و اجبار الشباب وتهديهم
بالذهاب إلى المساجد ووصل بهم الأمر أن أجبروا بعض الكورد الإيزيديين على تغيير ديانتهم و إلا يجب إقامة الحد عليهم !
ومازال ارهاب ميليشيات المعارضة السورية مستمراً من فرض اتاوات و احتلال الاراضي و المنازل بحججٍ واهية لا صحة لها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق